كتاب الفاشوش فى حكم قراقوش -كتاب مسموع -قصة النسر الاسود الامير بهاء الدين قراقوش قراءة جيدة-2
الشعب بينتفض.. مشهد من فيلم حكم قراقوش-2
D
Karakuş
* Karakuş, Ordu ilinin Akkuş ilçesinin eski adı. * KartalKarakuş eski Oğuzcada kartal anlamına gelen isim. * Karakuş (mitoloji), Altay mitolojisinde bahsi geçen kartal ve insan melezi yaratık.Karakuş, Altay mitolojisinde, gövdesi, kol ve bacakları insan biçimli, kartal başlı, kartal gagalı ve kartal pençeli mitolojik yaratık. Er Töştük Destanı'nda yer alır. Avlanmaya gittiği sırada bir ejderha (Yelbegen) gelip yavrularını yer ve bunu alışkanlık durumuna getirir. Bu kez Er Töştük, ejderhayı öldürür ve yavrularını kurtarır. Bu iyiliğin altında kalmak istemeyen Karakuş, onu yeryüzüne indirmek üzere sırtına bindirir. Yolda yiyecek bitince Er Töştük kendi etinden parçalar kopararak Karakuş'a verir. Yere inince bu fedakarlığı gören Karakuş, onun yaralarının iyileşmesini sağlar. Hindu ve Budist mitolojilerindeki Garuda ile benzerlik göstermektedir. * Züzülö * Konrul * Öksökö * Karakuş (soyadı), Türk soyadı * كاراكوس
* قراقوش * Karakuş Tümülüsü, Kâhta ilçesinde bulunan bir anıt mezarı * Karakuş (yemek), Adana mutfağından Türkiye'nin merkezinde bir mezar höyüğü, bkz. Karakuş (Kommagene) Türkiye'nin doğusunda bir Süryani Hıristiyan köyü, bkz. Konak (Hakkari) Karakuş aşağıdaki kişilerin soyadıdır: Doğan Karakuş (1993 doğumlu), Türk futbolcu Erhan Karakuş, Türk güreşçi Hidayet Karakuş (1946 doğumlu), yazar Vedat Karakuş (1998 doğumlu), Türk futbolcu
Hukukî
Karakuş,
حكم قراقوش
Karakuşi hikayeleri
Karakuşi kadı
' adaletinle bin yaşa sen, e mi!'
Rahmetli Demirel bu fıkrayı anlattıktan sonra kendisini dinleyen topluluğa dönerek, kıssadan hisse:
- ananı "öpen" kadı ise, kimi kime şikayet edeceksin?..
Bugün ülkedeki durum bu!
Agnadın mı?"
Faşuş Fi Hükm-ü Karakuş
الفاشوش في حكم قراقوش
Dosya:الفاشوش في حكم قراقوش faşuş hükmü karakuş kitabı memati.pdf
ميل كتاب الفاشوش في حكم قراقوش pdf الرئيسية أبن مماتي التاريخ الفاشوش في حكم قراقوش مصدر الكتاب تم جلب هذا الكتاب من موقع archive.org على انه برخصة المشاع الإبداعي أو أن المؤلف أو دار النشر موافقين على نشر الكتاب في حالة الإعتراض على نشر الكتاب الرجاء التواصل معنا الفاشوش في حكم قراقوش (17 تقييمات المنصات الأخرى) مؤلف :أبن مماتي قسم :التاريخ اللغة : العربية الصفحات : 181 حجم الملف : 4.12 ميجا بايت نوع الملف : PDF تاريخ الإنشاء : 15 أبريل 2014 المزيد من المعلومات الوصفية عن ملف الكتاب المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب مراجعات ( 0 ) اقتباسات ( 0 ) مرات تحميل ( 871 ) المؤلف كتاب الفاشوش في حكم قراقوش . ابن ممَّـاتى.. ناظر النظَّار وصاحب «الفاشوش فى حكم قراقوش مصر» هو الأسعد بن المهذب بن مينا بن زكريا بن ممـَّاتى.. كاتب وأديب.. وأحد علماء الجغرافيا فى عصره ومؤرخ مسلم مصرى من أهل القرن السادس الهجرى.. يرجع أصله إلى أسرة (ممَّـاتى) النصرانية التى تبوأت منزلة رفيعة فى عهد الدولة الفاطمية، وهى أسرة.... أقرأ المزيد اقتباسات من كتب أبن مماتي مراجعات كتب أبن مماتي وصف الكتاب أولا : 1 ـ جاء الفلاح يشكو جنديا إلى الأمير قراقوش ، كان الفلاح يركب سفينة ومعه زوجته الحامل فوكزها الجندي فأجهضها ، وتفكر قراقوش ثم نطق بالحكم ، حكم بأن يأخذ الجندي زوجة الفلاح عنده وكما أجهضها عليه أن يحبلها، وهرب الفلاح بزوجته قائلا : أجري على الله .... !! 2 ـ وشكا رجل إلى قراقوش تاجرا أكل عليه أمواله ، فاستدعى قراقوش التاجر وسأله عن السبب فقال التاجر : ماذا أفعل له أيها الأمير ؟ كلما وفرت له الأموال لأسدد له دينه بحثت عنه فلم أجده ، وتفكر قراقوش كعادته ثم حكم بأن يسجن الرجل صاحب الدين حتى يعرف المدين مكانه حين يريد تسديد الدين له ، وهرب الرجل قائلا : أجري على الله .. !! 3 ـ وقالوا لقراقوش أن طائر " الباز " المفضل لديه قد هرب من القفص وطار ، فأمر قراقوش بغلق كل أبواب القاهرة حتى لا يستطيع الفرار ...!! 4 ـ وكان هناك ولد عاق ركبته الديون بسبب تبذيره ومجونه وعاقبه والده العجوز فمنع عنه الأموال ، وانتظر الابن ومعه أصحاب الأموال أن يموت الأب دون جدوى ، فقرروا أن يدفنوه حيا ، واحضروا الأب العجوز عنوة تحت إشراف الابن العاق ، وغسلوه وكفنوه وهو يستغيث بلا فائدة ، ثم وضعوه في النعش وساروا به. وتصادف أن قابلهم قراقوش وقفز الرجل من النعش وقال : الحمد لله . سأجد من ينقذنى ، واستغاث بقراقوش من ابنه وأولئك الذين يريدون دفنه حيا ، وسأل قراقوش الابن والناس فاقسموا أنه كان ميتا حين غسلوه وكفنوه . وتفكر قراقوش كعادته ، ثم قال للرجل العجوز : هل تريدنى أن أصدقك أنت ،وأكذّب كل أولئك الناس ؟ ثم إننى إذا أخذت بكلامك سيثور علينا كل الموتى ويطلبون العودة للحياة مثلك ، ثم قال للناس : اذهبوا به إلى المقبرة . ثانيا 1 ـ هذه بعض النوادر التي كتبها المؤلف المصري القبطى ابن مماتي في كتاب " الفاشوش في حكم قراقوش" وفيه اغتال شخصية ذلك القائد الأيوبي بهاء الدين قراقوش مملوك صلاح الدين الأيوبي ، واتبع في كتابه طريقة التشنيع وتأليف الحكايات البسيطة المضحكة مما سهل على الناس حفظها وتداولها عبر الأجيال حتى أصبح قراقوش يحتل في الضمير الشعبي شخصية الحاكم الظالم الأحمق ، وحتى قال المثل المصرى الشعبي : ولا حكم قراقوش 2 ـ على أن الشخصية الحقيقية لقراقوش تختلف تماما عن ذلك ، فهو الذي أنشأ القلعة ، وهو الذي انشأ سور القاهرة ، وقد بدأ البناء سنة 572 هـ واستنبط عين ماء في القلعة كانت السواقي تنقل ماءها من أسفل إلى أعلى. وكان إنشاء القلعة ضروريا بسبب تهديد الصليبيين لمصر وقتها ، وكان لابد من الفراغ منها بأسرع وقت ، ولم يجد صلاح الدين الأيوبي أكفأ من قراقوش لهذه المهمة فأتمها بنجاح ، ويقال انه استخدم في هذه المهمة خمسين ألف أسير ، وسخّر بعض العوام فى العمل وفق الشائع فى العصور الوسطى ،فاستحق نقمة الناس . وقد أنشأ قراقوش إلى جانب القلعة وسور القاهرة قناطر الجيزة على النيل . ولا تزال القلعة شامخة حتى الآن ، ولا تزال أثار سور القاهرة أمام أعيننا ، ولكننا نسينا القائد العسكري الأمين الذي أنشأهما ، ونتذكر فقط تلك الأقاصيص المزورة عنه والتى تجعل من قراقوش شخصية مضحكة لأى حاكم ظالم أحمق . 3 ـ والسبب الذي شوه سيرة قراقوش هو خصومته مع الكاتب ابن مماتي. والصراع بينهما هو الصراع المستمر بين القلم و السيف ، كان ابن مماتي يمثل القلم وكان قراقوش يمثل السيف والقوة ، وتنافس الاثنان على النفوذ فى دولة صلاح الدين الأيوبى ، وربما يكون قراقوش قد فاز مؤقتا لأنه الذى صار أكبر شخصية بعد موت صلاح الدين ، وأصبح القائم بأمر ابنه السلطان العزيز عثمان بعده. ولكن الذى انتصر فى النهاية وحتى الان هو الكاتب ابن مماتى . انتصر ابن مماتي حين حول إنجازات قراقوش إلى نماذج قصصية من الحمق والجور لا تزال تعيش في وجدان المصريين . قراقوش كان له الجاه والقوة في مقابل ابن مماتي الذي لا يملك إلا القلم ، وقد انتصر قراقوش في حياته على ابن مماتي ، ولكن العادة أن النصر الأخير دائما للقلم حتى لو كان قلما ظالما ، ولذلك سيظل المصريون يتندرون على قراقوش حتى وهم يمرون على القلعة وسور القاهرة ، فقد انتهى قراقوش الحقيقي بقوته وصولجانه بينما دخلت إلى عالم الخلود تلك الشخصية الهزلية التي رسمها قلم ابن مماتي عن قراقوش. إن القوة تعيش مع صاحبها طالما ظل قويا ، أما القلم فيعيش بصاحبه ومع صاحبه ويدخل به إلى دائرة الخلود .. ثالثا : 1 ـ وكم عرف التاريخ وقائع صراع بين صاحب السلطان وصاحب القلم واستطاع السلطان أن يبطش بصاحب القلم ، ولكن انتهى السلطان إلى النسيان وانتصر القلم وعاش في الوجدان. 2 ـ في سنة 705 هـ أمر السلطان باعتقال ابن تيمية في الجب بقلعة الجبل ( التي أنشأها قراقوش من قبل ) وكالعادة أمر السلطان قضاته بعقد محاكمة لابن تيمية ، وأدخلوه السجن ، وظل ابن تيمية مضطهدا مطاردا إلى أن خرج سنة 708 هـ . وكان ابن تيمية يملك القلم والفكر وكان أعداؤه من مدعي العلم لا يملكون إلا السلطان والجاه ، وكان السلطان المملوكي وقتها أشدهم كراهية لأبن تيمية. ومرت الأيام ،وثار الناس على ذلك السلطان ففقد عرشه وحياته. وعاش ابن تيمية بعده. وحتى الآن لا يزال ابن تيمية يعيش بيننا ، وسيظل يعيش بفكره ومؤلفاته ما بقي الناس يقرأون، ومهما اختلفت معه فى فكره فلن تستطيع أن تنكر أنه يعيش بقوة بفكره ومؤلفاته فى عقول آلاف الملايين ، من عصره وحتى الآن وفى المستقبل طالما ظل الناس يقرأون . أما ذلك السلطان الغاشم الخائب التافه فقد غاب في زوايا النسيان بمجرد مقتله وموته، وقليل من الباحثين في التاريخ من يعرف اسمه. وبالمناسبة فاسمه هو السلطان بيبرس الجاشنكير. فهل تعرف عزيزى القارىء شخصا لااسمه بيبرس الجاشنكير ؟ ولك أن تقارن بين هذا الاسم النكرة المجهول وبين أسم أبن تيمية ، وستعرف الفارق بين هذا وذاك، فالقوة قد تكسب ساعة ولكن القلم هو الذي يكسب إلى قيام الساعة . أخيرا : 1 ـ لقد ظلم الكاتب القبطى (ابن مماتى ) القائد العسكرى بهاء الدين قراقوش ، وبالتزوير والأقاصيص المفتراة شوّه سمعته ، وأحتاج قراقوش الى قلمنا لينصفه بعد موته بتسعة قرون . لقد اقسم الله تعالى بالقلم و بما يسطره القلم ، في هذا تعزية كبرى لنا نحن الذين لا نملك إلا القلم الجاف عرض : ابراهيم الجيار أقرأ أقل قلعة صلاح الدين الأيوبي القاهرة القائد صلاح الدين الأيوبي السلطان صلاح الدين الأيوبي صلاح الدين الأيوبي قائد معركة حطين أين توجد قلعة صلاح الدين الأيوبي قلعة صلاح الدين الأيوبي سوريا تاريخ صلاح الدين الأيوبي أين مات صلاح الدين الأيوبي كيف مات صلاح الدين الأيوبي معارك صلاح الدين الأيوبي مسجد صلاح الدين الأيوبي لواء صلاح الدين الأيوبي نصب صلاح الدين الأيوبي ضريح صلاح الدين الأيوبي أين يقع قبر صلاح الدين الأيوبي ما هو اسم صلاح الدين الأيوبي قصة صلاح الدين الأيوبي أهم أعمال صلاح الدين الأيوبي الفاشوش في حكم قراقوش المنسوب إلى أيمن مماتي ويليه الفاشوش في أحكم وحكايات قراقوش برواية الإمام السيوطي الفاشوش فى احكام وحكايات قراقوش 532 الفاشوش فى أحكام وحكايات قراقوش "للأسعد بن مماتى المتوفى 606هـ - 1209م، برواية الحافظ جلال الدين السيوطى المتوفى سنة 911هـ - 1505م" حكم قراقوش حكم قراقوش الأمير المفترى علية بهاء الدين قراقوش سمير على عزام حكم قراقوش هل قراقوش شخصية أسطورية أم حقيقية - أحمد خليل الشال الأمير بهاء الدين قراقوش ودوره في تثبيت أركان حكم السلطان صلاح الدين الأيوب قراقوش ما زال حياً - أغرب القوانين والمحاكمات قراقوش مازال حياً – أغرب القوانين والمحاكمات أفتش عن هواية طش فش 2 أفتش عن حزن وجهي أفتش الحزن .. يخبئك الفرح .. طظ فش طش فش 2 - البحث عن الصديق.. مستمر طش فش 2 (البحث عن الحقيقة...مستمر) طش فش - البحث عن العدو مستمر المزيد مع أغلفة الكتب Karaqosh yönetiminde Al-Fashush kitabının eğilimi pdf Ana Ölüyorum Tarih Karaqosh yönetiminde Faşuş kitap kaynağ Bu kitap, Creative Commons lisansı altında veya yazar veya yayıncının kitabı yayınlamayı kabul ettiği şekilde arşiv.org'dan getirilmiştir.Kitabın yayınlanmasına itiraz ederseniz, lütfen bizimle iletişime geçin. Karaqosh yönetiminde Fasush (diğer platformlar için 17 inceleme) Yazarı: İbn Maati Tarih Bölümü Arapça dili Sayfalar: 18 Dosya boyutu: 4.12MB Dosya türü: PDF Oluşturulma Tarihi: 15 Nisan 2014 Kitabın dosyası hakkında daha fazla açıklayıcı bilgi Bu kitap gibi daha fazla kitap İncelemeler ( 0 ) tırnak ( 0 ) indirme süreleri ( 871 ) Karaqosh yönetiminde Al-Fashush kitabının yazarı. İbn Mamati.. Nazer Al-Nazhar ve “Al-Fashoush fi Hakam Qaraqosh Egypt” kitabının yazarı هو الأسعد بن المهذب بن مينا بن زكريا بن ممـَّاتى.. كاتب وأديب.. وأحد علماء الجغرافيا فى عصره ومؤرخ مسلم مصرى من أهل القرن السادس الهجرى.. يرجع أصله إلى أسرة (ممَّـاتى) النصرانية التى تبوأت منزلة رفيعة فى عهد الدولة الفاطمية، وهى أسرة .... fazla oku İbn Maati kitaplarından alıntılar İbn Mamati'nin kitaplarının incelemeleri kitap açıklaması İlk önce : 1 Çiftçi, bir asker hakkında Prens Karaqosh'a şikayette bulundu, çiftçi hamile karısıyla bir gemiye biniyordu ve asker onu itip terk etti ve Karaqosh düşündü ve sonra cezayı verdi...!! 2 - Bir adam, parasını yiyen tüccar Karaqosh'a şikayette bulununca, Karaqosh tüccarı çağırıp nedenini sordu. Tüccar: 'Onun için ne yapacağım ey şehzade?' Ona borcunu ödemesi için ne zaman para versem, onu aradım ama bulamadım. Karaqosh her zamanki gibi düşündü, sonra borçlunun hapse atılmasına karar verdi, böylece borçlu nerede olduğunu ne zaman ödemek istediğini bilsin. ona borcunu ödedi ve adam: Allah'a koşun diyerek kaçtı..!! 3 Ve Qaraqosh'a en sevdiği çakır kuşunun kafesten kaçtığını ve uçtuğunu söylediler, bu yüzden Qaraqosh kaçamaması için Kahire'nin tüm kapılarının kapatılmasını emretti...!! 4 Müsrifliği ve ahlaksızlığı yüzünden borçları dizleri sızlayan bir çocuk varmış, yaşlı babası onu cezalandırıp paradan alıkoymuş. Oğul ve paranın sahipleri babanın boş yere ölmesini beklemişler ve karar vermişler onu diri diri gömmek için, sonra onu tabuta koyup yürüttüler. Karaqosh onlarla karşılaştı ve adam tabuttan atladı ve 'Allah'a hamd olsun' dedi. Beni kurtaracak birini bulacağım ve Karaqosh, oğlundan ve onu diri diri gömmek isteyenlerden yardım istedi. Karaqosh, oğlu ve halkı sordu, onu yıkayıp kefenlediklerinde öldüğüne yemin ettiler. Ve Karaqosh her zamanki gibi düşündü, sonra yaşlı adama dedi ki: Sana inanıp bütün bu insanları inkar etmemi mi istiyorsun? O zaman senin sözlerini alırsam, bütün ölüler bize isyan edecek ve senin gibi dirilmeyi isteyecekler, sonra insanlara dedi ki: Onu mezarlığa götürün. ikinci olarak 1 - Mısırlı Kıpti yazar İbn Mamati'nin, Salah Al-'a ait olan Eyyubi lideri Bahaaeddin Karaqosh'un şahsına suikast düzenlediği “The Fashosh in the Faşosh of Qaraqosh” kitabında yazdığı fıkralardan bazılarıdır. Din el-Ayyubi. Karaqoş'un halkın vicdanında budala ve adaletsiz hükümdarın kişiliğini işgal etmesine kadar nesiller ve hatta popüler Mısır atasözü şöyle der: Karaqosh yönetimi de değildir. 2 - Ancak Qaraqosh'un gerçek karakteri bundan tamamen farklıdır, çünkü kaleyi inşa eden ve Kahire duvarını inşa eden odur ve inşaat H. 572 yılında başlamış ve bir su kaynağı tasarlamıştır. suyu alttan üste aktarılan kaledeki su. O dönemde Haçlıların Mısır'a yönelik tehdidi nedeniyle kalenin kurulması gerekliydi ve bir an önce bitirilmesi gerekiyordu ve Selahaddin Eyyubi bunun için Karaqosh'tan daha nitelikli birini bulamamıştı. görevi başarıyla tamamladı. Merkez, halkın intikamını hak etti. Qaraqosh, kale ve Kahire duvarı ile birlikte Nil üzerindeki Giza kemerlerini kurdu. Kale şimdiye kadar hâlâ görkemli ve Kahire duvarının kalıntıları hâlâ gözümüzün önünde ama onları inşa eden dürüst askeri komutanı unuttuk ve sadece onun hakkında Karaqosh'u herhangi biri için komik bir figür yapan o sahte hikayeleri hatırlıyoruz. adaletsiz hükümdar aptal. 3 Karaqosh biyografisini çarpıtan sebep, onun yazar İbn Mamati ile olan çekişmesiydi. Aralarındaki çekişme ise kalemle kılıç arasındaki sürekli mücadeledir. İbn Mamati kalemi, Karaqosh kılıcı ve kuvveti temsil eder ve ikisi Selahaddin Eyyubi devletinde nüfuz için yarıştı. Selahaddin'in ölümünden sonra en büyük şahsiyet haline geldiği için geçici olarak kazandı ve kendisinden sonra oğlu Aziz Sultan Osman'ın emriyle Kaim oldu. Ama sonunda ve şimdiye kadar kazanan yazar İbn Mamati'dir. İbn Mamati, Karaqosh'un başarılarını Mısırlıların kalbinde hâlâ yaşayan aptallık ve adaletsizliğin anlatı modellerine dönüştürdüğünde muzaffer oldu. Karaqosh, ölümümün sadece kaleme sahip olan oğlu karşılığında prestij ve güce sahipti ve Qaraqosh, ölümümün oğlu üzerinde hayatında kazandı, ancak âdet, son zaferin her zaman kalemin olduğu yönündedir. bu yüzden Mısırlılar kaleyi ve Kahire duvarını geçerken bile Karaqosh hakkında şaka yapmaya devam edecekler. ölümsüzlük dünyası. Güç, güçlü kaldığı sürece sahibiyle yaşar, kalem ise sahibiyle ve sahibiyle birlikte yaşar ve onu sonsuzluk çemberine sokar.. Üçüncü: 1 - Padişahın sahibi ile kalemin sahibi arasındaki bir mücadelenin gerçeklerini tarih ne kadar biliyor ve padişah kalemin sahibine vurmayı başardı, ama sonunda padişah unuttu ve kalem kazandı. ve vicdanla yaşadı. 2 - H. 705 yılında Padişah, (Karaqosh'un daha önce kurmuş olduğu) Qal'at al-Jabal'daki çukurda İbn Teymiyye'nin tutuklanmasını ve her zamanki gibi tüberküloz emrini emretti.
KARAKUŞİ KADI fıkrasında TAYR[]
İşte Rahmetli Süleyman Demirel’in KARAKUŞİ KADI hikâyesi… Vaktiyle "Demirel'e ülkenin durumu hakkında ne düşündüğü sorulmuş... Rahmetli, nur içinde yatsın, Demirel de soruyu yönelten kişiye: - "bak sana bunu bir fıkrayla anlatayım da pazar neşesi olsun" demiş. Demirel'in anlattığı fıkra şu:
Osmanlı döneminde yolsuzlukları ile ünlü karakuşi adında bir kadı varmış. Bir gün karakuşi kadı, bir fırının önünden geçerken burnuna güzel bir koku gelmiş. vitrinde güveç içinde nar gibi kızarmış sahibini bekleyen nefis bir ördek var....
Karakuşi kadı, fırıncıya: - 'ben bunu aldım' demiş.
Kadıya itiraz edilir mi? Fırıncı hemen ördeği paket yapıp vermiş.
Az sonra ördeğin asil sahibi gelmiş: - 'hani bizim ördek?' fırıncı boynunu büküp: - 'uçtu' deyince iş kavgaya dönüşmüş.
Kavga sırasında fırıncı, araya giren bir gayrimüslim müşterinin gözünü çıkarınca korkup kaçmaya başlamış... Gayrimüslim de peşinde kovalıyor... Bir duvardan atlarken, bilmeden duvarın öteki tarafındaki hamile bir kadının üstüne düşmüş. Kadın, çocuğunu düşürdüğü için, kadının kocası da fırıncının peşine düşmüş. Can havliyle kaçan fırıncının çarpıp devirdiği Yahudi bir vatandaş da kızıp peşlerine takılmış...
Sonunda duruma müdahale eden zaptiyeler hepsini yakalayarak karakuşi kadı'nın karşısına çıkarmışlar.
Kadı sırayla sormuş...
Ördeğin sahibi, - 'bu adam ördeğimi hiç etti' diye şikâyet etmiş.
Karakuşi kadı, fırıncıya sormuş: - 'ne yaptın bu adamın ördeğini?'
Fırıncı, - 'uçtu' demiş. Kadı, kara kaplı defterini açmış: - 'ördeğin karşısında tayyar yazılı. tayyar 'uçar' anlamına gelir. O halde ördeğin uçması suç değil' diyerek, fırıncının ördek işinden beraatına karar vermiş. Gözü çıkan gayrimüslim vatandaşa sormuş. Onun şikâyetine de kara kaplı defterden bir madde bulmuş: - 'her kim, gayrimüslimin iki gözünü çıkara, o müslimin tek gözü çıkarıla...
Davacı: - 'benim tek gözüm çıktı. Şimdi ne olacak?' diye sorunca Karakuşi kadı: - 'şimdi' demiş, 'fırıncı senin öbür gözünü de çıkaracak, biz de onun tek gözünü çıkaracağız. Tabii gayrimüslim şikâyetinden hemen vazgeçmiş, fırıncı bu davadan da beraat etmiş.
Çocuğunu düşüren kadının kocasına da Karakuşi kadı: - 'tamam' demiş, 'karını vereceksin, bu adam yerine yeni çocuk koyacak.' Böyle olunca adam da şikâyetini anında geri almış, fırıncı bu davadan da kurtulmuş.
Kadı dönmüş Yahudi'ye: - 'senin şikâyetin nedir bre?' Yahudi bir süre düşündükten sonra ellerini açmış, - 'ne diyeyim kadı efendi' demiş, ' adaletinle bin yaşa sen, e mi!'
Rahmetli Demirel bu fıkrayı anlattıktan sonra kendisini dinleyen topluluğa dönerek, kıssadan hisse: - ananı "öpen" kadı ise, kimi kime şikayet edeceksin?.. Bugün ülkedeki durum bu! Agnadın mı?"